الثلاثاء، 10 يناير 2017

قصة حقيقية عن البنات

قصص وعبر حقيقية عن البنات
في مدرسة بنات في احدى القرى القريبه من مدينة جده كانت تجري الامور في المدرسه بشكل طبيعي بين المعلمات كأي مدرسة أخرى الا أن هناك أمر غريب لم يرح المعلمات وظل مشغل بالهن وهو أن بينهن معلمه شكلها غير طبيعي ومخيف وكانت اوصافها خشنه وتصل الى الرجوله من جسمها الكبير وملامح وجهها وشعرها القصير وكانت لاتحاول النقاش مع المعلمات الانادرا وتحاول العزله عنهن الا معلمه واحده هي التي كانت تكلمها باستمرار وملازمه معها دائما وزات يوم ضربت احدى الطالبات ضربة واحده مرعبه لدرجة أن الطالبه تعقدت من المدرسه وفصلت عن الدراسه مما أحدث مشكله مع أهل الطالبه وكان وضعها غير مستقر من المشاكل الدائمه التي تحدث منها خاصة مع المعلمات ثم حدثت مشكله أخيره وصدر على أثرها قرار بنقلها تأديبي الي مدرسه أخرى في مدينة جده وفي المدرسه الجديده حدثت مشكله بينها وبين معلمه أخرى ووصلت المشكله الى تشابك بالايدي وحتدم الصدام حتى تطور الى عراك قوي وعلى أثره وقعت المعلمه المرعبه على الارض وحصل مالم يكن بالبال وكان أغلب المعلمت متواجدات عندما سقطت على الارض00 فشاهدوا منظر مخيف !!! عندما سقطت أنكشفت أرجلها وساقيها فتبين لهن شعر كثيف يغطي جسمها مما ذكرهم مباشرة برجل أمامهم00 ووقعت الصدمه للجميع ممافيهم هذه المعلمه المتوحشه فظهرت أصوات المعلمات يتسألن مفجوعات مما حدث وتم التحقيق في الموضوع بسرعه فائق فتبينت الحقيقه المره التي حملت معها آهات وهموم للمعلمات عندما علموا أن زميلتهم التي كانت معهم تعلم الطالبات كانت (رجل) مزيف في شكل أمرأه وحكم عليه بالسجن وتسديد مبالغ رواتبه الذي قبضها لمدة عمله لاربع سنوات0 وتبين بالتحقيق مايلي: 1- أنه عندما صدر قرار التعليم بالسعوديه بتعيين(توظيف) أخت هذا المجرم ماتت أخته في نفس الوقت مما جعله يقرر مباشرت العمل بدلا عن أخته المتوفيه لكي لايضيع الوظيفه0 2- المعلمه التي كان يكلمها دائما هي زوجته الحقيقيه التي كانت معلمه في المدرسه التي صدر توظيف أخته فيها مما شجعه على الاقدام لهذا العمل المشين0 3-كانت زوجته متفقه معه بان لايكلم المعلمات جميعا الا لضروره وبشكل سريع .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق